رأينا
التعليم في قبضة الاتصالات
إن التعليم والتعلم يتكئان حاليا على مدى توفر خدمات الاتصال، وسهولة الحصول عليها، وجودتها وتفعيلها، الأمر الذي يجعل التعليم في قبضة الاتصالات، التي بدورها لا بد أن تقوم بتوفيرها في كل مناطق ومدن وقرى وهجر السعودية، بحكم انتشار الطلاب في كل المساحة الجغرافية للوطن.
حقيقة الأمر، أن خدمة الاتصال لا تقتصر أهمية توفرها على الطلاب فقط، بل لكل شرائح المجتمع، سواء بتسهيل التواصل مع منصة أبشر أو البنوك أو الشراء والبيع، وكل تلك الخدمات تحتاج إلى خدمة اتصال جيدة والحياة المعيشية الحالية تتطلب ذلك دون شك.